الملك إمنمحات الثالث
كان من سادس فراعنة الأسرة الثانية عشر ، حكم من 1860 ق.م. حتى 1814 ق.م.، ويعتبر أعظم فراعنة الدولة الوسطى وربما كان قد شارك في الحكم مع والده، سيزوستريس الثالث، لمدة 20 سنة قبل ارتقائه الحكم،،
بنى أول هرم في دهشور، (ويسمى الهرم الأسود)، والذي شاب انشاءه مشاكل انشائية دعت إلى ترك المشروع قبل اكتماله. وحوالي السنة الخامسة عشر من حكمه كملك ، قرر بناء هرم جديد في الهوارة ، استُخدم هرم دهشور كمدفن للعديد من السيدات الملكيات
الهرم الأسود بدهشور
هرم هوارة
معبده الجنائزي في الهوارة (بالقرب من الفيوم)، الذي يرافقه هرم ، عرفه كلٌ من هيرودوت وديودوروس سيكيولوس كقصر التيه أو لابيرنث سترابو وصفه بأنه اعجوبة من عجائب الدنياوقال فيه هيرودوت:انه يفوق الوصف، يتكون من 12 بهوا ، ومن 3 الاف غرفة، نصفها تحت الأرض ونصفها الاخر فوقها ، والغرف العليا تفوق ما اخرجه الإنسان من اثار ، إذ أن سقوفها كلهاشيدت من الاحجار ،ويحيط بكل بهو اعمدة مصنوعة من الاحجار البيضاء....
هرم الملك في هوارة ضم بعض أعقد الإحتياطات الأمنية التي عُثر عليها في مصر، وربما الوحيدة التي تقترب من الحيل التي تقرنها هوليوود بمثل تلك المنشآت وبالرغم من ذلك فقد سرقت مقبرة أمنمحات الثالث في العهود القديمة
ابنته نِفِرو-پتاح دُفنت في هرم منفصل (عُثر عليه في 1956) على بعد 2 كم جنوب غرب هرم الفرعون ،
وبدأ الملك عند قلعة سمنة القديمة بعمل مقياس على نهر النيل عند الشلال الثانى والذى كان يقدر على أساسه الضرائب
اقام أمنمحات الثالث سد اللاهون عن طريق استغلال الأرض المرتفعة التي امام منخفض الفيوم ليبنى عليها سد اللاهون الشهير
وقد استمتع بالحكم لفترة تتراوح بين 45 و 47 سنة كاملة بالرغم من أن أقرب تاريخ له يأني من بردية من سنة الحكم السادسة الأربعين، لاحقاً أشرك أمنمحات معه في الحكم خليفته أمنمحات الرابع حسب نحت صخري (محطم حالياً) في كونوسو في النوبة، والذي يساوي السنة الأولى من عهد أمنمحات الرابع مع السنة 46 أو 47 أو 48 من عهد أمنمحات الثالث. ابنته سوبك نِفِرو فيما بعد خَلَفت أمنمحات الرابع كآخر حاكم في الأسرة الثانية عشر
عن التمثال
الجزء العلوى من التمثال عثر عليه كيمان فارس عام 1862 فى مدينة الفيوم و هى ماعرفها الإغريق بإسم كروكوديلو بولس
أى مدينة التماسيح حيث إشتهرت إلى جانب الزراعة بالتماسيح النيلية
التمثال بإرتفاع 100 سم و هو الجزء العلوى من التمثال الكامل للملك ولو عثر على التمثال كاملاً لكان يعد من أعظم اعمال النحت
وعندما عثر عليه كيمان فى البداية ظن أنه أحد الهكسوس وخاصة من المظهر الغريب الذى عليه
وبعد ذلك تم التأكدد من مصريته و انه إمنمحات الثالث
التمثال من الجرانيت الرمادى وفيه الملك يرتدى الشعر المستعار بشكل مختلف عما عهدناه عن الملوك المصرية
و يرتدى على كتفيه عبائة من جلد النمر و يثبتها ويربطها حزام يمر من أمام صدره و تحته قلادة غاية فى الجمال تمثل مكانة الملك بين الآلهة
وهذا التمثال كان للملك فى الوضع الكهنوتى
تماثيل أبو الهول لإمنمحات
هم خمس تماثيل تشبه فى الشكل تمثال أبو الهول أو سفنكس
ولكن تختفلف عن أبو الهو فى أن هذه التماثيل برأس أسد و وجه إنسان و أذن قرد رمز الحكمة و الإله جحوتى عند المصريين
هذه التماثيل على مر العصور و من روعتها جعلها مطمع للغزاه و للمصريين نفسهم
فنجد أثر لكحت على جانب احد هذه التماثيل و هو نتيجة أن احد الهكسوس كتب إسمه على التمثال فقام المصريين بإذالته
و أيضاً نجد بعضهم مسجل عليهم إسم رمسيس الثالنى و ولده مرنبتاح من بعده و هو ماكان معروف عن رمسيس و مرنبتاح بأنه يهوى التزوير أو التلفيق
وشكراً
ميمي
ياترى شيماء هاتقول أيه
:-S
Don't worry Mr-MEME I loved it keep moving forward sure your future is shiny :)))
ReplyDeletethnx honey u r so friendly ;)
ReplyDeletegamed ea meme
ReplyDeleteea gaaaaaaaaaaaamed
ReplyDeleteمش تزوير بس هو كان تخليد لذكراهم
ReplyDeleteوان هو ملك عظيم بيتبركوا بيه مكنش فيه فكره التزوير
ميرسى يا زيزو يا كبير ليك وحشة يا صديقى
ReplyDeleteهى الفكرة بتقول يعنى إن الملك بعد ما بيموت بيصاحب الإله رع فى رحلته السفلية يعنى بيجاور الإله الأكبر وعشان كدا لو كان الملك من العظماء ف كان الملوك بيكتبو إسمهم جنب إسمه على أساس إن ينوبهم من الحب جانب يعنى ولو الملك دا مجاور للإله يبقا لما يلاقى إسم ملك تانى جنبه يعرف إنه بيحبه ف يخلى الإله يرضى عنه