يحتوى اللمتحف المصرى على 300 ألف قطعة أثرية
من العصور المختلفة من عصر ماقبل الأسرات إلى العصور المتأخرة
معروض منهم مايزيد عن 160 ألف قطعة و بالطبع لن يستطيع الزوار إستيعاب هذا الكم الكبير من الشرح إذا تم شرح ال160 ألف قطعة
وخاصة أنا منهم قطع كثيرة مجهولة الهوية بالإضافة إلى قطع مكررة و غيره
لذلك فهناك ما يسمى مسار الزيارة داخل المتحف حيث فى مسار الزيارة يتم شرح أهم القطع و التى تحتوى على أكبر كم من المعلومات عن الحضارة المصرية
ومسار الزيارة يبدأ بعد دخول المتحف عند حجر رشيد و بعدها نتجه إلى صلاية نعرمر و بعدها نتجه إلى الممر الأيسر الذى يبدأ بتمثال الملك زوسر و هنا نبدأ السير فى إتجاه عقارب الساعة مروراً بأروقة الدولة القديمة و الدولة الوسطى عند سنوسرت و
بعد ذلك إلى تمثال حتشبسوت و الدولة الحديثة
ثم نصعد الدرج او السلالم متجهين إلى الطابق الثانى فنجد أنفسنا فى طابق ملئ بالمشغولات الذهبية و هو طابق مخصص الجزء الأكبر منه لمقتنيات توت عنخ أمون
و بعد ذلك نتجه إلى قاعة الموياوات المليكة و التى هى فى نهاية الجزء المخصص لمقتنيات توت
كان هذا هو شرح مسا الزيارة بإختصار و هذا المسار سوف يتم شرحه باتفصيل بالقطع الأثرية فى مقالات قادمة
وشكراً
ميمي
من العصور المختلفة من عصر ماقبل الأسرات إلى العصور المتأخرة
معروض منهم مايزيد عن 160 ألف قطعة و بالطبع لن يستطيع الزوار إستيعاب هذا الكم الكبير من الشرح إذا تم شرح ال160 ألف قطعة
وخاصة أنا منهم قطع كثيرة مجهولة الهوية بالإضافة إلى قطع مكررة و غيره
لذلك فهناك ما يسمى مسار الزيارة داخل المتحف حيث فى مسار الزيارة يتم شرح أهم القطع و التى تحتوى على أكبر كم من المعلومات عن الحضارة المصرية
ومسار الزيارة يبدأ بعد دخول المتحف عند حجر رشيد و بعدها نتجه إلى صلاية نعرمر و بعدها نتجه إلى الممر الأيسر الذى يبدأ بتمثال الملك زوسر و هنا نبدأ السير فى إتجاه عقارب الساعة مروراً بأروقة الدولة القديمة و الدولة الوسطى عند سنوسرت و
بعد ذلك إلى تمثال حتشبسوت و الدولة الحديثة
ثم نصعد الدرج او السلالم متجهين إلى الطابق الثانى فنجد أنفسنا فى طابق ملئ بالمشغولات الذهبية و هو طابق مخصص الجزء الأكبر منه لمقتنيات توت عنخ أمون
و بعد ذلك نتجه إلى قاعة الموياوات المليكة و التى هى فى نهاية الجزء المخصص لمقتنيات توت
كان هذا هو شرح مسا الزيارة بإختصار و هذا المسار سوف يتم شرحه باتفصيل بالقطع الأثرية فى مقالات قادمة
وشكراً
ميمي
No comments:
Post a Comment