عن إختفاء سبع قطع أثرية من المتحف المصرى

http://www.alhnuf.com/attachment.php?attachmentid=67385&d=1297162712
منذ اكثر من 4 ايام اعلن المسئولين فى مصر والمسئولين عن المتحف المصرى تحديداً إختفاء 7 قطع اثرية من المتحف المصرى ترجع إلى الملوك توت عنخ امون و إخناتون و فى اعقاب الإعلان عن هذا الخبر تم العثور وبعد اقل من يومان على جعران من جعارين الحضارة الفرعونية و هو كان يعود إلى إخناتون
و قد احاطت احدى الجرائد و خاصة جريدة الشروق الخبر بهالة من الأكاذيب والتى من بينها انها زعمت كذباً بأن هناك اخبار عن إختفاء قناع الملك الشاب توت عنخ آمون والذى هو-القناع- اهم قطع المتحف على الإطلاق
وفى المؤتمر الصحفى الأخير الذى اعلن فيه دكتور زاهى حواس الخير اليقين بتاريخ 17 فبراير 2011
اعلن انه تم العثور على 3 قطع اثرية من اصل 7 و هذه القطع كان بعض منها داخل المتحف و البعض الآخر خرج بالفعل و تم دفن بعضها وتم القاء بعضها فى النيل
ولكن هذه اخبار غير يقينة حتى الآن

ومن اهم القطع اللتى تم سرقتها
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/3/31/Akhenaten_with_blue_crown.jpg

http://www.almo7eb.com/vb/imgcash2/2010/02/1047.jpg


http://images.alarabiya.net/c1/1e/436x328_50629_137426.jpg

أعلن الدكتور زاهى حواس، وزير الدولة لشئون الآثار، عن العثور على قطعة أثرية جديدة من القطع التى سرقت من المتحف المصرى فى الأحداث التى شهدتها البلاد مؤخرا، ووصف من قام بعملية السرقة "بالجهلة"، وغير المحترفين.

جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقده حواس، صباح اليوم، بمقر المتحف، والذى عقبه جولة داخل المتحف قام بها الصحفيون والإعلاميون، قاموا خلالها بزيارة قاعة الملك الذهبى توت عنخ آمون وذلك تلبية لدعوة حواس الذى أراد إثبات وجود القناع الذهبى فى مكانه، نافيا أن يكون القناع سرق ضمن المسروقات كما أشيع من قبل.
كما تجول الكاميرات داخل المتحف لتصوير القطع الأثرية المسروقة والتى تم العثور عليها مدفونة فى حديقة المتحف، حسبما صرح حواس، موضحا أن من قام بالسرقة دفن القطع المسروقة فى حديقة المتحف لأنه لم يستطع الخروج بها.
كما تجولت الكاميرات داخل قاعات المتحف لرؤية القطع الأثرية التى كسرت وقامت وزارة الدولة لشئون الآثار بالانتهاء من ترميمها.


هذا وقد تناولت أحدى الصحف الخبر التالى عن تمثال إخناتون
تلقى الدكتور زاهى حواس، وزير الدولة لشئون الآثار، نبأ العثور على تمثال الملك إخناتون الذى سرق خلال الأحداث الأخيرة ضمن ثمانية قطع أثرية أخرى، وذلك مساء أمس الأربعاء.
وقد عثر على التمثال الدكتور صبرى عبد الرحمن، الأستاذ بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وسلمه على الفور لوزارة الدولة لشئون الآثار، وأشار د. حواس إلى أن هذا التمثال أحد التماثيل المتفردة المعروضة بمجموعة الملك إخناتون وهو مصنوع من الحجر الجيرى الملون، ويصور الملك إخناتون مرتديا التاج المصنوع من الفيانس الأزرق، ويمسك بيده مائدة للقرابين يبلغ طول التمثال سبعة سنتمترات وهو محمل على قاعدة من الألباستر.
وأوضح د. حواس بأنه أثناء المظاهرات التى اندلعت بميدان التحرير على مدى الثمانية عشر يوما السابقة عثر ابن شقيقة الدكتور عبد الرحمن والبالغ من العمر ستة عشر عاما، والذى كان من ضمن المتظاهرين على تمثال الملك اخناتون موضوع على الأرض، بجانب أحد صناديق القمامة بالميدان فأخذه معه إلى المنزل، ولكن عندما شاهدته والدته اتصلت بشقيقها د. عبد الرحمن الذى بدوره تعرف على التمثال، وعلى الفور اتصل بالوزارة لتسليم التمثال إدراكا منه بمدى أهمية التمثال وحرصه على الحفاظ على تراث مصر الأثرى والثقافى.
وقد تسلمت لجنة أثرية برئاسة د. يوسف خليفة، مدير عام إدارة المضبوطات والمسروقات بوزارة الدولة لشئون الآثار التمثال، وذلك بغرفة العمليات الخاصة بشرطة السياحة والآثار بالأوبرا، حيث تأكدت اللجنة من أثرية هذا التمثال وأنه هو نفسه التمثال الذى تم البلاغ عن فقده من قبل.

ومن جانبه أوضح د.طارق العوضى، مدير عام المتحف المصرى، أن هذا التمثال هو أحد أجمل التماثيل الخاصة بالملك إخناتون، حيث يوضح مدى مهارة الفنان المصرى فى عصر العمارنة، وأضاف أن التمثال سيخضع للترميم، تمهيدا لإعادة عرضه بالقاعة الخاصة بآثار العمارنة بالمتحف المصرى. وبالعثور على تمثال الملك إخناتون يكون قد بلغ عدد القطع التى تم استعادتها أربع من ضمن ثمانى سرقت أثناء الأحداث الأخيرة.
هذا وقد كلف د.زاهى حواس محمد عبد الفتاح، رئيس قطاع المتاحف وطارق العوضى، مدير المتحف المصرى، باستمرار جرد القطع الأثرية بالمتحف المصرى، وسوف يتم الإعلان عن النتيجة النهائية لأعمال الجرد.


وعلى صعيد آخر تلقى الدكتور عبد العظيم وزير محافظ القاهرة بلاغاً من قطاع الحماية المدنية يفيد عثورهم على تمثال فرعونى ملقى فى النيل أسفل كوبرى قصر النيل.
على الفور سارع "وزير" بإبلاغ الدكتور زاهى حواس وزير الدولة لشئون الآثار لتشكيل فريق بحث مختص، والتوجه للموقع لفحص التمثال.

أفادت المعلومات الأولية أن التمثال الفرعونى يرجح أن يكون أحد القطع الأثرية المفقودة من المتحف المصرى إثر قيام بعض اللصوص بمهاجمة المتحف أثناء مظاهرات الشباب بميدان التحرير يوم الخامس والعشرين من يناير
ولكن بعددالفحوصات تم التأكد من انه مجرد قطعة مقلدة بإتقان واللتى يرجح انها شبيهة بإحدى القطع المسروقة

وشكراً
نقلاً عن اليوم السابع
والأهرام
ومؤتمر دكتور زاهى حواس المعروض على قناة دريم
تقبلوا وافر الشكر والإحترام
ميمي

No comments:

أشهر مقالاتنا

PROTECTION : Thanks For Your Support -->